الصفحة الرئيسية
تصفح
العدد الحالي
بالعدد
بالمؤلف
بالموضوع
فهرس المؤلفين
فهرس الكلمات الرئيسية
معلومات عن الدورية
عن الدورية
الأهداف والنطاق
هيئة التحرير
أخلاقيات النشر
عملية مراجعة النظراء
دليل المؤلفين
ارسال المقالة
اتصل بنا
تسجيل الدخول ▼
تسجيل الدخول
تسجيل جديد
English
الصفحة الرئيسية
قائمة المقالات
بيانات المقالة
|
|
|
إرسال الاستشهاد إلى
RIS
EndNote
BibTeX
APA
MLA
Harvard
Vancouver
|
شارك
المقالات الجاهزة للنشر
العدد الحالي
أرشيف الدورية
المجلد 74 (2024)
المجلد 73 (2023)
المجلد 72 (2022)
المجلد 71 (2021)
المجلد 70 (2020)
المجلد 69 (2019)
العدد 98
العدد 97
العدد 96
العدد 95
المجلد 68 (2018)
المجلد 67 (2017)
المجلد 66 (2016)
المجلد 65 (2015)
المجلد 64 (2014)
المجلد 63 (2013)
المجلد 62 (2012)
المجلد 61 (2011)
المجلد 60 (2010)
المجلد 59 (2009)
مصطفي عزمي, محمد. (2019). مَظاهِرُ تَغَيُّرِ التِّوْکيدِ في " لُغَةِ الْآي آي " لِيُوسُفِ إِدْريسَ دِراسَة نَّقْدِيَّةً تَحْليليَّةً.
مجلة کلية الآداب . جامعة الإسکندرية
, 69(98), 1-89. doi: 10.21608/bfalex.2019.150337
محمد مصطفي عزمي. "مَظاهِرُ تَغَيُّرِ التِّوْکيدِ في " لُغَةِ الْآي آي " لِيُوسُفِ إِدْريسَ دِراسَة نَّقْدِيَّةً تَحْليليَّةً".
مجلة کلية الآداب . جامعة الإسکندرية
, 69, 98, 2019, 1-89. doi: 10.21608/bfalex.2019.150337
مصطفي عزمي, محمد. (2019). 'مَظاهِرُ تَغَيُّرِ التِّوْکيدِ في " لُغَةِ الْآي آي " لِيُوسُفِ إِدْريسَ دِراسَة نَّقْدِيَّةً تَحْليليَّةً',
مجلة کلية الآداب . جامعة الإسکندرية
, 69(98), pp. 1-89. doi: 10.21608/bfalex.2019.150337
مصطفي عزمي, محمد. مَظاهِرُ تَغَيُّرِ التِّوْکيدِ في " لُغَةِ الْآي آي " لِيُوسُفِ إِدْريسَ دِراسَة نَّقْدِيَّةً تَحْليليَّةً.
مجلة کلية الآداب . جامعة الإسکندرية
, 2019; 69(98): 1-89. doi: 10.21608/bfalex.2019.150337
مَظاهِرُ تَغَيُّرِ التِّوْکيدِ في " لُغَةِ الْآي آي " لِيُوسُفِ إِدْريسَ دِراسَة نَّقْدِيَّةً تَحْليليَّةً
المقالة 3
،
المجلد 69، العدد 98 - الرقم المسلسل للعدد 4
، أكتوبر 2019
، الصفحة
1-89
PDF (
1.82 MB
)
معرف الوثيقة الرقمي:
10.21608/bfalex.2019.150337
مشاهدة على SCiNiTO
المؤلف
محمد مصطفي عزمي
*
الاسکندرية
المستخلص
هَذا بَحْثُ يَّدْرُسُ مَظاهِرَ تَغَيُّرِ التَّوْکيدِ في مَجالِ اللُّغَةِ الْأَدَبِيَّةِ الْمُعاصِرَةِ دِراسَةَ نَّقْدِيَّةً تَحْليليَّةَ مِّنْ خِلالِ التَّطْبيقِ عَلى "لُغَة الْآي آي" لِلْکاتِبِ "يُوسُفِ إِدْريسَ" . وَقَدْ دَرَسَ الْبَحْثُ تِلْکَ الْمَظاهِرَ مِنْ خِلالِ النَّظَرِيَّةِ اللُّغَوِيَّةِ الْعَرَبِيَّةِ ، مُفيدَا مِّنَ النَّظَريّاتِ اللُّغَوِيَّةِ الْحَديثَةِ .
يَأْتي هَذا الْبَحْثُ لِيَکونَ حَلْقَةً في سِلْسِلَةِ أَبْحاثٍ تَهْتَمُّ بِدِراسَةِ مَظاهِرِ التَّغَيُّرِ اللُّغّوِيِّ في الْعَرَبِيَّةِ الْمُعاصِرَةِ . بَيْدَ أَنَّ هَذا الْبَحْثَ يَتَناوَلُ مَظاهِرَ تَغَيُّرِ التَّوْکيدِ في مَجالِ اللُّغَةِ الْأَدَبِيَّةِ الْمُعاصِرَةِ مِنْ خِلالِ التَّطْبيقِ عَلى "لُغَةِ الْآي آي" لِلْکاتِب "يُوسُفِ إِدْريسَ" ، وَهَذا أَمْرُ لَّمْ تَتَناوَلْهُ دراسةٌ سابِقَة .
وَيَسْتَهْدِفُ الْبَحْثُ :
1-نَفْيَ تَوَهُّمِ ثَباتِ نِظامِ التَّوْکيدِ في الْعَرَبِيَّةِ ، وَبَيانَ طَبيعَتِهِ الْحَرَکِيَّةِ الْمُتَغَيِّرَةِ ، الْمُتَفاعِلَةِ مَعَ السّياقِ التَّخاطُبِيِّ التَّداوُلِيِّ .
2-بَيانَ أَنْواعِ تَغَيُّرِ التَّوْکيدِ ، وَمَظاهِرِهِ ، وَأَهَمِّ وَسائِلِهِ ، في"لُغَة الْآي آي " لِلْکاتِبِ "يُوسُفِ إِدْريسَ" أُنْموذَجَا لِّلُغَةِ الْأَدَبِيَّةِ الْمُعاصِرَةِ .
3-بَيانَ مُرونَةِ نِظامِ التَّوْکيدِ في الْعَرَبِيَّةِ مِنْ خِلالِ اسْتيعابِهِ لِکَثيرِ مِّن مَّظاهِرِ التَّغَيُّرِ اللُّغَوِيِّ .
4- إِبْرازَ الصِّلَةِ بَيْنَ مَظاهِرِ تَغَيُّرِ التَّوْکيدِ وَالْعَرَبِيَّةِ الْفُصْحى ، وَأَنَّها – في الْأَغْلَبِ - غَيْرُ مُنْقَطِعَةٍ عَنْ أُصولِ الْفُصْحى وَجُذورِها ؛ وَذَلِکَ مِنْ أَجْلِ بَيانِ ثَراءِ الْعَرَبِيَّةِ وَاتِّساعِها وَتَنَوُّعِ تَراکيبِها .
5-بَيانَ أَنَّ اللُّغَةَ الْإِبْداعِيَّةَ قَد تُّهْمِلُ الْأَفْصَحَ ، وَتَسْتَعْمِلُ ما هُوَ دونَهُ ؛ وَفْقَا لِّلسِّياقِ التَّخاطُبِيِّ التَّداوُلِيِّ .
6-بَيانَ أَنَّ الْعَرَبِيَّةَ في تَغَيُّرِها – وَلاسِيَّما التَّرْکِيبِيِّ- تَخْتَلِفُ عَنِ اللُّغاتِ الْأَخْرى في تَغَيُّرِها ، وَأَنَّ دِراسَةَ تَغَيُّرِ الْعَرَبِيَّةِ التَّرْکيبِيِّ تَحْتاجُ إِلى مَنْهَج يُّلائِمُ أُصولَها وَخَصائِصَها وَطَبيعَتَها .
7-بَيانَ أَنَّ نُمُوَّ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ مَرْهون بِتَضْييقِ الْفَجْوَةِ بَيْنَ مُسْتَوَياتِ الْاسْتِعْمالِ اللُّغَوِيِّ ؛ وَهَذا يَتَحَقَّقُ بِتَحْريرِها مِنْ أَمْرَيْنِ :
الْأَوَّلُ : الْجُمود ُوَالْعُقْمُ وَحَصْرُها فيما يُسَمَّى بِعَصْرِ الْاحْتِجاجِ . وَالْآخَرُ: فَوْضى الْخروجِ عَنْ قَواعِدِها.
مَنْهَجُ التَّحْليلِ
يَرْتَکِزُ عَلى خُطْوَتَيْنِ مُتَلازِمَتَيْنِ مُتَّصِلَتَيْنِ : الْأُوَلى : تَحْديدُ مَظْهَرِ التَّغَيُّرِ وتَحْليلُهُ بِالصُّورَةِ الَّتي هُوَ عَلَيْها . وَهَذِهِ الْخُطْوَةُ تُوافِقُ الْمَنْهَجَ الْوَصْفِيَّ ، وَهِيَ جَوْهَرُ الْبَحْثِ الْعِلْمِيِّ الْمَوْضوعِيِّ . الْأُخْرى : تَقْويمُ هَذَا الْمَظْهَرِ ، وَذِکْرُ الرَّأْيِ فيهِ مِنْ حَيْثُ الصِّحَّةُ وَالْخَطَأُ . وَهَذِهِ الْخُطْوَةُ تُوافِقُ الْمَنْهَجَ الْمِعْيارِيَّ. وَهَذا لَيْسَ خَلْطَ مَنْهَجٍ بِمَنْهَجٍ آخَرَ ، بَلْ هُوَ إِفادَةُ مِّنَ الْمَنْهَجَيْنِ مَعَا ؛ لِّيُکْمِلَ أَحَدُهُما نَقْصَ الْآخَرِ. وَهَذا أَنْفَعُ لِلْعَرَبِيَّةِ الَّتي لا يُفيدُها الْاکْتِفاءُ بِالْمَنْهَجِ الْوَصْفِيِّ الْمَحَضِّ .
وَمِنْ أَجْلِ هَذا اتَّبَعْتُ الْآتي :
1-بَيانَ مَظْهَرِ التَّغَيُّرِ في نِظامِ التَّوْکيدِ .
2-عَرْضَ آراءِ النُّحاةِ في هَذا التَّغَيُّرِ ، وَما اسْتَنَدوا إِلَيْهِ مِنْ عِلَلٍ .
3-بَيانَ مَوْقِفِ الْمُحْدَثينَ مِن مَّظاهِرِ التَّغَيُّرِ .
4-مُناقَشَةَ النُّحاةِ وَالْمُحْدَثينَ في آرائِهِمْ ، وَما اسْتَنَدوا إِلَيْهِ مِنْ حُجَجٍ .
5-بَيانَ صِلَةِ هَذِهِ الْمَظاهِرِ بِالْعَرَبِيَّةِ الْفُصْحى .
6-بَيانَ الْغَرَضِ اللُّغَوِيِّ وَالتَّدَاوُلِيِّ لِهَذِهِ الْمَظاهِرِ .
أَمَّا نَتائِجُ الْبَحْثِ فَهِيَ :
1-اللُّغَةُ الْعَرَبِيَّةُ في تَغَيُّرِ مُّسْتَمِرٍّ . هَذا التَّغَيُّرُ يَسْتَوْعِبُ نِظامُها کَثيرَا مِّنْهُ ، وَيُدْمِجُهُ فيهِ .
2-ثَرَاءُ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَاتِّساعُها وَتَنَوُّعُ تَراکيبِها .
3-مُرونَةُ نِظامِ اللُّغَةِ الَعَرَبِيَّةِ ، وَذَلِکَ بِاسْتيعابِهِ کَثيرَا مِّن مَّظاهِرِ التَّغَيُّرِ اللُّغَوِيِّ .
4-مِنْ أَهَمِّ وَسائِلِ نُمُوِّ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ تَضْييقُ الْفَجْوَة ِبَيْنَ مُسْتوياتِ الْاسْتِعْمالِ اللُّغَوِيِّ .
5-الْعَرَبِيَّةُ في تَغَيُّرِها تَخْتَلِفُ عَنِ اللُّغاتِ الْأُخْرى في تَغَيُّرِها ، وَدِراسَةُ تَغَيُّرِ الْعَرَبِيَّةِ التَّرْکيبيِّ تَحْتاجُ إِلى مَنْهَجِ يُّلائِمُ خَصائِصَها وَنِظامَها .
6-اللُّغَةُ الْإِبْداعِيَّةُ قَد تُّهْمِلُ الْأَفْصَحَ ، وَتَسْتَعْمِلُ ما دونَهُ ، تَحْقيقَا لِّمُتَطَلَّباتِ مَقامِ التَّخاطُبِ ، وَالْغَرَضِ التَّواصُلِيِّ .
7-التَّوْکيدُ في الْعَرَبِيَّةِ لَيْسَ نِظامًا ثابِتًا ساکِنًا بَلْ بِنْيَةُ مُّتَحَرِّکَةٌ – بِخِلافِ التَّصَوُّرِ الْبِنْيَوِيِّ – وَمُتَغَيِّرُ مِّن مُّتَغَيِّراتِ نِظامِها التّرَکيبيِّ ، وَمُتَفاعِلٌ تَفاعُلَا مُّسْتَمِرَّا مَّعَ السّياقِ التَّخاطُبِيِّ التَّداوُلِيِّ .
8-تَغَيُّرُ التَّوْکيدِ في "لُغَة الْآي آي" نَوْعانِ :
أ-تَغَيُّرٌ ارْتِدادِيٌّ (عَکْسِيٌّ) . ب-تَغَيُّرٌ تَقَدُّمِيٌّ (مُسْتَحْدَثٌ) .
9-أَهَمُّ مَظاهِرِ تَغَيُّرِ التَّوْکيدِ الْارْتِدادِيَّة ِفي "لُغَةِ الْآي آي" هِيَ :
أ-تَقْديمُ التَّوکيدِ الْمَعْنَوِيِّ "نَفْسٍ" عَلى الْمُؤَکَّدِ .
ب-تَوْکيدُ الضَّميرِ الْمُسْتَتِرِ "بِالنَّفْسِ" أَوِ "الْعَيْنِ" دونَ مُنْفَصِلٍ أَوْ فَصْلٍ .
ج-الْعُدولُ عَن مُّطابَقَةِ الضَّميرِ الْمُتَّصِلِ بِالتَّوْکيدِ لِلْمُؤَکَّدِ .
10-أَهَمُّ مَظاهِرِ تَغَيُّرِ التَّوْکيدِ التَّقَدُّمِيَّةِ في "لُغَة الْآي آي" هِيَ :
أ-تَقْديمُ التَّوْکيدِ الْمَعْنَوِيِّ "نَفْسٍ"عَلى الْمُؤَکَّدِ وَالْعامِلِ .
ب-اسْتِعْمالُ "ذاتٍ" تَوْکيدَا مَّعْنَوِيّا بِمَعْنى "نَفْسٍ" أَوْ "عَيْنٍ" .
جـ-اسْتِعْمالُ "الْواوِ" قَبْلَ التَّوْکيدِ اللَّفْظِيِّ .
11-مِنْ أَهَمِّ الوْسائِلِ اللُّغَوِيَّةِ الَّتي أَدَّتْ إِلى التَّغَيُّرِ في التَّوْکيدِ : تَغَيُّرُ تَرْتيبِ مُکَوِّناتِ الْجُمْلَةِ
word order
، وَالتَّضْمينُ ، وَالْإِقْحامُ
addition
، وَالْعُدولُ عَنِ الْمُطابَقَةِ .
12-أَغْلَبُ هَذِهِ الْمَظاهِرِ تُلائِمُ خَصائِصَ الْعَرَبِيَّةِ وَنِظامَها وَسُنَنَها وَلا تُنافى الْفَصاحَةَ .
13-هَذِهِ الْمَظاهِرُ سارَتْ وَفْقَ مَسارَيْنِ : الْأَوَّلُ : الْجهْدُ الْأَدْنى . وَالْآخَرُ : الْاسْتِجابَةُ لِمُتَطَلَّباتِ السّياقِ التَّخاطُبِيِّ التَّداوُلِيِّ .
14-الْکاتِبُ عَدَلَ – في بَعْضِ هَذِهِ الْمَظاهِرِ – عَنِ اللُّغَةِ الْمِعْيارِيَّةِ ؛ اسْتِجابَةَ لِّجَذْوَةِ الْاْنفِعالِ ؛ فَاللُّغَةُ الْانْفِعالِيَّةُ في نِزاعِ مُّسْتَمِرِّ مَّعَ اللُّغَةِ الْمِعْيارِيَّةِ .
15-الْعِلَلُ الَّتي اسْتَنَدَ إِلَيْها بَعْضُ النُّحاةِ وَبَعْضُ الْمُحْدَثينَ لِرَفْضِ مَظاهِرِ التَّغَيُّرِ في التَّوْکيدِ واهيةٌ ، غَيْرُ مُقْنِعَةٍ ، تَحْتاجُ إِلى مُراجَعَةٍ ، خاصَّةً أَنَّ هَذِهِ الْمَظاهِرَ غَيْرُ مُنْقَطِعَةٍ عَنْ أُصولِ الْفُصْحى وَجُذورِها، إِضافَةً إِلى أَنَّها شاعَتْ عَلى أَلْسِنَةِ أَبْناءِ اللُّغَةِ وَلا سِيَّما الْمُثَقْفينَ وَالْمُتَخَصِّصينَ .
أَمَّا التَّوْصياتُ فَمِنْ أَجْلِ ثَراءِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَنُمُوِّها وَالنَّأْيِ بِها عَنِ الْجُمودِ وَالتَّحَجُّرِ يوصي الْبَحْثُ بِالْآتي :
1-تَجَنُّبِ الْاقْتِصارِ عَلى ما يُسَمّى بِعَصْرِ الْاحْتِجاجِ ، وَالتَّوسُّع في السّماعِ ، بِقَبولِ الْمُولَّدِ وَلاسِيَّما لُغَةِ الْمُصَنِّفينَ الْمَشْهودِ لَهُمْ بِالْحَظِّ الْوافرِ مِنَ اللُّغَةِ ؛ نَحْوُ: "سِيبَوَيْهِ" وَ "ابْنِ جِنَّي" وَ"الزَّمَخْشَرِيِّ" ، وَبِقَبولِ الْقِراءاتِ الشّاذَّةِ ؛ فَکُلُّ ما صَحَّ قِراءَةً صَحَّ لُغَةً .
2-التَّوَسُّعِ في الَقياسِ ، وَلاسِيَّما الْقياسِ عَلى الْقليلِ .
3-إِقْرارِ الْفَصيحِ ، وَتَجَنُّبِ الْالْتِزامِ بِالْأَفْصَحِ فَقَطْ.
4-الْإِفادَةِ مِنَ السّياقِ التَّخاطُبِيِّ التَّداوُلِيِّ في إِجازَةِ کَثيرِ مِّن مَّظاهِرِ التَّغّيُّرِ إِذا لَمْ تُخالِفْ نِظامَ الْعَرَبِيَّةِ.
5-الْإِفادَةِ مِنْ إِجازَةِ الْمَجامِعِ اللُّغَوِيَّةِ الْعَرَبِيَّةِ لِکَثيرِ مِّن مَّظاهِرِ التَّغَيُّرِ .
6-الْإِفادَةِ مِنَ اخْتِلافاتِ النُّحاةِ في إِجازَةِ کَثيرِ مِّن مَّظاهِرِ التَّغَيُّرِ .
وَلِلَّهِ الْحَمْدُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ
المراجع
الإحصائيات
عدد المشاهدات للمقالة: 76
تنزیل PDF: 308