النحاس, فهيمة إبراهيم, إبراهيم, أسماء عبد الله. (2024). الجبانة الغربية نموذج فريد للتأثير المتبادل بين طرق وعادات الدفن المصرية واليونانية في الإسكندرية:دراسة أثرية أنثروبولوجية.. مجلة کلية الآداب . جامعة الإسکندرية, 74(115), 1-33. doi: 10.21608/bfalex.2024.339217
فهيمة إبراهيم النحاس; أسماء عبد الله إبراهيم. "الجبانة الغربية نموذج فريد للتأثير المتبادل بين طرق وعادات الدفن المصرية واليونانية في الإسكندرية:دراسة أثرية أنثروبولوجية.". مجلة کلية الآداب . جامعة الإسکندرية, 74, 115, 2024, 1-33. doi: 10.21608/bfalex.2024.339217
النحاس, فهيمة إبراهيم, إبراهيم, أسماء عبد الله. (2024). 'الجبانة الغربية نموذج فريد للتأثير المتبادل بين طرق وعادات الدفن المصرية واليونانية في الإسكندرية:دراسة أثرية أنثروبولوجية.', مجلة کلية الآداب . جامعة الإسکندرية, 74(115), pp. 1-33. doi: 10.21608/bfalex.2024.339217
النحاس, فهيمة إبراهيم, إبراهيم, أسماء عبد الله. الجبانة الغربية نموذج فريد للتأثير المتبادل بين طرق وعادات الدفن المصرية واليونانية في الإسكندرية:دراسة أثرية أنثروبولوجية.. مجلة کلية الآداب . جامعة الإسکندرية, 2024; 74(115): 1-33. doi: 10.21608/bfalex.2024.339217
الجبانة الغربية نموذج فريد للتأثير المتبادل بين طرق وعادات الدفن المصرية واليونانية في الإسكندرية:دراسة أثرية أنثروبولوجية.
لم نحصل من الكتابات الكلاسيكية على معلومات كثيرة عن الجبانة الغربية إلا بشكل مختصر في وصف استرابون للإسكندرية. وقد ساعدت الحفائر والاكتشافات في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي على إيضاح الرؤية من خلال حفائر طابية صالح والمفروزة، وجبل الزيتون، وكوبري القبارى. وكان أحدث هذه الحفائر ما تم في ورش السكة الحديد بالقبارى شارع جبل الزيتون. واستمرت حفائر جبل الزيتون خمس سنوات متتالية من ٢٠١٦ حتى ٢٠٢١، وعلى الرغم من أن تم نهب الجبانة الغربية في الماضي فلدينا قدر لا بأس به من المعلومات عن تخطيط المقابر وأساليب الدفن. كما ساعدتنا الفحوص المعملية للبقايا الآدمية من العظام البشرية على توصيف لطبيعة أفراد المجتمع السكندري وعاداته الغذائية التي كانت شائعة في تلك الفترة.
وكشفت الدراسة الأنثروبولوجية التي تمت على البقايا العظمية البشرية عن الوعاء الجيني وأصل سكان المجتمع السكندري في تلك الفترة. فتتميز كل مجموعة سكانية بخصائص جينية ومورفولوجية للعظام والأسنان. وقد تم استخدام مورفولوجيا العظام والأسنان لاستكشاف التباين البشري على نطاق عالمي. واستخدمت هذه التحليلات كذلك لاستخلاص استنتاجات حول هجرة السكان على نطاق واسع.
وبشكل عام تهدف الدراسة الحالية إلى محاولة إعادة بناء بعض أنماط حياة المجتمع السكندري. الذي يعكس اندماج المجتمع المصري واليوناني من خلال الكشف عن عادات الدفن وتحديد السمات المورفولوجية للبقايا الآدمية.